السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
اقدم لكم اخوتي و اخواتي ابياتا من قصيدة للشاعر محمد مصطفى حمام حيث لما انتهى الشاعر
من انشادها في المركز العام للشبان المسلمين اجهش بالبكاء ، و هي حقا قصيدة تجعلك تحس بما يريده
الشاعر بمجرد قراءتها و لانها طويلة فقد قسمتها لكم الى ثلاثة اجزاء و هذا هو الجزء الاول منها
علمتني الحياة ان اتلقــــــــــــى كل الوانها رضا وقبـــــــــــــولا
ورايت الرضا يخفف اثقــــــــــا لي ويلقى على المآسي سدولا
والذي ألهم الرضا لا تــــــــراه ابدا الدهر حاسدا او عـــــذولا
انا راض بكل ما كتب اللـــــــه و مزج اليه حمدا جزيــــــــــلا
انا راض بكل صنف من النـــا س لئيما الفيته او نبيــــــــــــلا
لست اخشى من اللئيـــــم اذاه لا،ولن اسال النبيل فتيــــــــــلا
فسح الله في فؤادي فــــلا ار ضى من الحب والوداد بديــــلا
في فؤادي لكل ضيف مكـــــان فكن الضيف مؤنسا او ثقيــــلا
ضل من يحسب الرضا عن هوان او يراه على النفاق دليـــــــلا
فالرضا نعمة من الله لم يسـ ـعد بها في العباد الا قليـــلا
والرضا آية البراءة والايــــ ــمان بالله ناصرا و وكيـــــلا
علمتني الحياة ان لها طعــــ ـمين ، مرا ، و سائغا معسول
فتعودت حالتيها قريـــــــــــرا و ألفت التغيـير و التبديــــلا
ايها الناس كلنا شارب الكـأ سين ان علقما و ان سلسبيلا
نحن كالروض نضرة وذبولا نحن كالنجم مطلـــعا و أفــــولا
نحن كالريح ثورة وسكونـا نحن كالمزن ممسكا و هطولا
نحن كالظن صادقا وكذوبا نحن كالحظ منصفا و خــــذولا
اتمنى ان تعجبكم
اقدم لكم اخوتي و اخواتي ابياتا من قصيدة للشاعر محمد مصطفى حمام حيث لما انتهى الشاعر
من انشادها في المركز العام للشبان المسلمين اجهش بالبكاء ، و هي حقا قصيدة تجعلك تحس بما يريده
الشاعر بمجرد قراءتها و لانها طويلة فقد قسمتها لكم الى ثلاثة اجزاء و هذا هو الجزء الاول منها
علمتني الحياة ان اتلقــــــــــــى كل الوانها رضا وقبـــــــــــــولا
ورايت الرضا يخفف اثقــــــــــا لي ويلقى على المآسي سدولا
والذي ألهم الرضا لا تــــــــراه ابدا الدهر حاسدا او عـــــذولا
انا راض بكل ما كتب اللـــــــه و مزج اليه حمدا جزيــــــــــلا
انا راض بكل صنف من النـــا س لئيما الفيته او نبيــــــــــــلا
لست اخشى من اللئيـــــم اذاه لا،ولن اسال النبيل فتيــــــــــلا
فسح الله في فؤادي فــــلا ار ضى من الحب والوداد بديــــلا
في فؤادي لكل ضيف مكـــــان فكن الضيف مؤنسا او ثقيــــلا
ضل من يحسب الرضا عن هوان او يراه على النفاق دليـــــــلا
فالرضا نعمة من الله لم يسـ ـعد بها في العباد الا قليـــلا
والرضا آية البراءة والايــــ ــمان بالله ناصرا و وكيـــــلا
علمتني الحياة ان لها طعــــ ـمين ، مرا ، و سائغا معسول
فتعودت حالتيها قريـــــــــــرا و ألفت التغيـير و التبديــــلا
ايها الناس كلنا شارب الكـأ سين ان علقما و ان سلسبيلا
نحن كالروض نضرة وذبولا نحن كالنجم مطلـــعا و أفــــولا
نحن كالريح ثورة وسكونـا نحن كالمزن ممسكا و هطولا
نحن كالظن صادقا وكذوبا نحن كالحظ منصفا و خــــذولا
اتمنى ان تعجبكم